الثلاثاء, 17 ذو القعدة 1444 هجريا.
العشاء
07:38 م
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الثلاثاء, 17 ذو القعدة 1444هـ

الفجر
04:02 ص
الشروق
05:32 ص
الظهر
12:20 م
العصر
03:42 م
المغرب
07:08 م
العشاء
08:38 م

احدث الموضوعات

الخدمات الطبية بوزارة الداخلية تفتح باب القبول للكادر النسائي

وزارة الموارد البشرية تصدر البطاقة الرقمية لمستفيدي الضمان الاجتماعي

فتح باب القبول والتسجيل بالإدارة العامة للخدمات الطبية بوزارة الداخلية برتبة ( عريف – جندي أول ) للرجال .

توفر وظائف شاغرة لحملة الكفاءة المتوسطة فأعلى في مستشفى الملك فيصل التخصصي

المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية تعلن عن توفر وظائف بعدة تخصصات

توفر وظائف شاغرة للرجال والنساء في عددٍ من التخصصات بهيئة تقويم التعليم والتدريب

توافر وظائف عسكرية (رجال) على رتبة جندي في قوات أمن المنشآت

النيابة العامة تعلن عن توفر وظائف شاغرة

«خدمات الابتعاث»: الأم ليست من ضمن المرافقين للمبتعث.. إلا في حالتين

“الصحة” تؤكد استمرار خدمة “وصفتي” ولا صحة لما تم تداوله حول توجه الوزارة لإلغاء الخدمة

وظائف شاغرة في الإدارة العامة لصحة السجون والمراكز الصحية بالسجون،

تعرف على …الحالات التي لم يتم منحها العلاوة السنوية للعام المالي ٢٠٢٣م

المقالات

الشعب المستعجل

الشعب المستعجل
https://maljuraishi.com/?p=1060
1514
0
منصور الجريشي
الإعلامي منصور الجريشي
منصور الجريشي

أينما نذهب (نشوف ربعنا مستعجلين).. في الأسواق مستعجلون.. في المطاعم مستعجلون.. في طريقهم لأعمالهم مستعجلون.. في المستشفيات مستعجلون.. حتى في أماكن الترفيه مستعجلون!
السائقون أغلبهم ساخط، ويشتمون سراً وعلناً من يرونه بسبب ومن دون سبب، ولا أحد يلوم نفسه لأنه أهمل مواعيده ووقته وسار في قافلة «المستعجلين».
كلنا على حق والذي يؤخرنا هو رجل طاعن في السن يقود سيارته، أو نحاول أن نلقي اللوم على إهمالنا على كل من هم حولنا من الأهل وحتى الأصدقاء.. (العالم كلها طايرة) والنتيجة صفر.
باختصار نحن شعب لا يحترم الوقت ولا نحترم وعودنا ومواعيدنا، ولو سألت نفسك عزيزي القارئ: من تعرف من أصدقائك مواعيده دقيقة ستجد النتيجة صفر.
متساهلون في كل مواعيدنا، لأنه «لا قيمة للوقت عندنا»، وعجلتنا هذه بالعامية (على الفاضي)، هل السبب مدارسنا التي علمتنا أن نركض إلى طابور المقصف ونزاحم ونطاحن لنحصل على لقمة العيش في المدرسة؟
فهي بداية العجلة مع انطلاق جرس بداية «الفسحة» لننطلق في ماراثون جري لنصل إلى شباك صغير لا يكاد يسمح لشخصين أن يطلا معه!
وعلى مدى سنوات طويلة والحال هو الحال.. أما أنا فأعتقد أن طوابير الفسحة في المدارس هي السبب، جعلت حياتنا عبارة عن شبابيك فسحة في كل مكان. في الدوائر الحكومية وفي المستشفيات وفي الأسواق وفي الأعمال.
لو زار أحدكم مدرسة قريبة من منزله الآن سيجد الحال كما هو، وستخرج أجيال (مستعجلة) قريباً.

التعليقات (٠) أضف تعليق

التعليقات مغلقة